Kamis, 31 Oktober 2013

Ulumul Qur'an

تاريخ نشأة علوم القرآن
الباب الأول
        الحمدلله على نعمه الظاهرة و الباطنة قديما و حديثا. و الصلاة والسلام على نبيه ورسوله محمد وآله وصحبه الذين ساروا في نصرة دينه سيرا حثيثا وعلى اتباعهم الذين ورثوا عملهم والعلماء ورثة الانبياء أكرم بهم وارثا وموروثا " يَرْفَعِ اللهُ الَّذِيْنَ آمَنُوْا مِنْكُمْ وَ الَّذِيْنَ أُوْتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ[1]." أما بعد
        بتوفيق الله ورحمته في اتمام هذا البحث العلمى بعد التوكل عليه فيقول الكانت المفتقر الى رحوة ربى وقد اطلعت بحمدالله تعالى على مامن هذا البحث العلمى بالعنوان : " تاريخ نشأة علوم القرآن " بكشف المشكلات التواريخية التي بين أيامنا الحاضرة.
فقد أخترت هذا البحث لمعرفة عن علوم القرآن لغة واصطلاحا وتاريخ نشأة علوم القرأن. توضيح العنوان
أراد الباحث شرح عن تعريف علوم القرآن لغة واصطلاحا وتعريف عن القرآن وتاريخ علوم القرآن ودلائله وتقسيم علوم القرآن.


الباب الثاني
معرفة علوم القرآن
        إن جملة علوم القرآن مركب إضافي يتكون من كلمتين الأول : كلمة { علوم } , هى جمع علم والعلم في اللغة مصدر بمعنى الهفم والمعرفة. وقيل العلم هو إدراك الشئ بحقيقته قوله تعالى " الَّذِيْنَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُوْنَ كَمَا يَعْرِفُوْنَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيْقًا مِنْهُمْ لِيَكْتُمُوْنَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُوْنَ"[2].
        والعلم في عرفي الندوين الباقى عبارة عن جملة من المسائل المضبوطة بجهة واحدة ماكانت وحدة الموضوع أم وحدة الغاية.
        القرآن طريق يحكى ان رجلا قرأ سورة الكهف وكانت في داره دابة التى تنفر ، فإذا سحابة قد غشيته فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: " اقرأ فلان فإنها السكينة تنزلت عند القرآن."
أما علوم القرآن فهي    : 1-  علم التفسير
                          2-  علم أسباب النزول
                          3-  علم الناسخ والمنسوخ
                          4- وعلم غريب القرآن
        يتبادر في ذهن كل من ينظر إلى هذا التعبير الإضافى "علوم القرآن" أنه يدل لغة على أنواع العلوم التي تتصل بالقرآن الكريم. فما لتفصيل نقول ان العلوم جمع العلم، والعلم في اللغة مصدر عَلِمَ ، يعني إدراك الشئ بحقيقته[3] وهو يرادف الفهم والمعرفة ويرادف الجزم أيضا في الرأي[4] ويطلق العلم على مجموع مسائل الكلية وأصولها تجمعها جهة واحدة كعلم الكلام وعلم النحو وعلم الأرض وغيرها.
        فعلوم القرآن لغة إذن علوم تخدم معانى القرآن مباشرة وتوصل إليها أو تدور حوله أو تستمدّ منه فيدخل تحت هذا التعبير علوم كثيرة كعلم القراءات وعلم الرسم العثمانى وعلم التفسير وعلم أسباب النزول وغير ذلك من العلوم التعلقة بالقرآن الكريم. ولذلك اصبحت علوم القرآن بمعناها اللغوى كل علم يدرس القرآن كله من زاوية اختصاصه آية دراسة تفصيلية سمي هذا العلم "علوم القرآن" بلفظ الجمع ، لأنه خلاصة علوم متنوعة، بعضها مرتبط بالعلوم الدينية وبعضها مرتبط بالعلوم العربية ، حتى اننا النجد كل مبحث منه جديرا بأن يعد من مباحث علم من تلك العلوم[5].
        قلنا في أول الكتب وعند أول عروضنا لهذا المركب الإضافى أن المركب المسمى به شئ ما إذا أريد تمام التعريف به فأنه يجب ان ينظر اليه نظرتين ، أحدهما : حاله قبل التسمية وحيث يصلح أن يلاحظ في هذه الحال معنى التركيب وأنه في هذه النظرة يكون لكل واحد من الجزئين معنى يخصه وتكون ثمة رابطة بين الجزأين مصححة التراكيب ونظرة أخرى بعد التسمية وحيث يتناسى التركيب بالكلية فلا يصبح لكل من الجزأين معنى يخصه ولا تتصور بين الجزأين رابطة مصححة للتركيب كما كانت الحال قبل التسمية بل يصبح المركب بعد التسمية كالمفرد سواء بسواء فكما لاتنظر حين تسمى باسم مفرد كمحمد مثلا إلى أجزاء هذا الإسم والتي هي حروف المبان المؤلف للفظة ولاتتصور رابطة في هذه الأجزاء بين حروف وآخر فكذلك إذا سميت بالمركب لا تنظر بعد التسمية الى كل واحد من جزأته ولا الى الرابطة الجامعة بينهاما.
        عرف رحمه الله علوم القرآن بعد هذا التمهيد فقال : هو علم يتألف من مباحث تتعلق بالقرآن الكريم من ناحية نزوله وجهة وترتيبه وبيان الوجوه التي نزل عليها وأسباب نزوله وشرح غريبه ودفع الشبهات عنه وغير ذلك من كل ماله اختصاص به أ.ه[6]
تاريخ علوم القرآن
أ.عهد ما فيه التدوين
        لا شك أن معرفة الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم ، ان القرآن الكريم وعلومه توفق معارف العلماء اللاحقين من بعد ، إلا انهم توضيع كفنون مدوّنة ولم تجمع في كتب ومؤلفة لعدم حاجتهم إلى التدوين والتأليف. أما معرفته صلى الله عليه وسلم بالقرآن وعلومه فلأنه كان يتلقى الوحي عن الله تعالى وحده . قال الله تعالى : لَاتُحَرِّكُ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ # إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْءَانَهُ # فَإِذَا قَرَأْنَهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ # ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ[7].وأما الصحابة رضي الله عنهم فيتلقون القرآن وعلومه عن الرسول صلى الله عليه وسلم . فشرح لهم الرسول القرآن بقوله وبعلمعه وبتقريره وبخلقه. ولما كان الصحابة رضي الله عنهم عربا خلصا حيث يمتازون بقوة في الحافظة وذكاء في القريحة وتذوق للبيان فأدركوا من علوم القرآن ومن أعجازه بسليقتهم وصفاء فطرتهم.
        وفي هذا العهد لم يكن علوم القرآن مدونا ، ذلك لأن أدوات الكتابة لم تكن ميسورة لدى الصحابة رضوان الله عليهم ولأن الرسول صلى الله عليه وسلم نهاهم عن كتابة شئ عنه غير القرآن روى الإمام مسلم في الصحيحة عن أبى سعيد الخدرى رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم  قال : " لا تكتب عنى ، ومن كتب غير القرآن فليمحه.وحدثوا عنى ولا حرج ومن كذب عليّ متعمدا فليتبوأ مقعده من النار." فسبب هذا التحذير النبوى لم تكتب علوم القرآن كما لم يكتب الحديث الشريف ، مخافة عن يلتبس القرآن بغيره أو ان يختلط بالقرآن ماليس منه. ومع ذلك لم يقف الصحابة رضوان الله عليهم من بذل كل المجهود في نشر القرآن وعلومه مشافهة لا كتابة ، تلقينا لا تدوينا ومضى الأمر على ذلك عهد أبى بكر الصديق وعهد عمر بن الخطاب رضي الله عنهما.
ب. عهد التمهيد للتدوين
        اتسعت رقعة الخلافة الإسلامية في عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه واختلط العرب الفاتحون بالأمم التى لا تعرف العربية. فحدث ما حدث من الاختلاط الثقافى والحضارى إلى حد مخافة ذوبان خصائص العروبة واختلاف المسلمين في القرآن إن لم يجتمعوا على مصحف إمام ، فتكين فتنة في الأرض وفساد كبير.
        لهذا أمر رضي الله عنه ان يجمع القرآن في مصحف إمام و ان تنسخ منه مصاحف يبعث بها إلى أقطار الإسلام وأن يحرق الناس كل ما عداها ولا يعتمدوا سواها. بهذا العمل فقد وضع عثمان رضي الله عنه الأساس لما نسمية علم رسم القرآن أو علم الرسم العثمانى.
        وفي عهد علي بن أبى طالب لاحظ رضي الله عنه أن العجمة تخيف على اللغة العربية ، وسمع ما أوجس منه خيفة على لسان العرب فأمر أبا الأسود الدؤلى أن يضع بعض قواعد لحماية لغة القرآن من هذا العبث والخلل ، وخط له الخطط وشرع له المنهج وبذلك يمكننا ان نعتبر ان علياّ رضي الله عنه قد وضع الأساس لما نسمية علم النحو ويتبعه علم إعراب القرآن[8].
انقضى عهد الخلافة الرشيدة ، ثم جاء عهد بنى أميّة وكانت همة مشاهير الصحابة رضوان الله عليهم و التابعين رحمهم الله متجهة إلى نشر علوم القرآن بالرواية والتلقين. فلقوتها تعتبر تلك الهمة تمهيدا لتدوين علوم القرآن، وكان أول ما اتجه إليه هؤلاء في التدوين كتابة تفسير القرآن الكريم ، باعتباره أم العلوم القرآنية لما فيه من التعرض لها في كثير من المناسبات عند شرح الكتاب العزيز.
جـ. عهد تدين علوم القرآن
ظهرت في القرآن الثالث الهجري بحوث متفرقة في علوم القرآن . ومن مؤلفات المشهورة في ذلك القرآن ، هي :
1.   أسباب النزول ، تأليف الشيخ علي بن المدني ، شيخ الإمام البخارى
2.   الناسخ و المنسوخ ، تأليف الشيخ أبى عبيد القاسم بن سلام.
وفي القرون اللاحقة ظهرت تطورات الدراسات القرآنية وذلك بظهور المؤلفات في كل نوع من علوم القرآن كأقسام القرآن وامثال القرآن وبدائع القرآن ورسم القرآن وغير ذلك فأصبحت المؤلفات في تلك القرون ، هي :
1.   غريب القرآن ،  تأليف أبى بكر السجستانى ( القرن الرابع )
2.   إعراب القرآن ، تألبف علي بن سعيد الحوفى ( القرن الخامس )
3.   مبهمات القرآن ، تأليف أبى القاسم عبد الرحمن المعروف بالسيهيلى ( القرن السادس )
4.   مجاز القرآن ، تأليف ابن عبد السلام ( القرن السابع )
5.   القراءات ، تأليف علم الدين السخاوى ( القرن السابع )
6.   البرهان ي علوم القرآن ، تأليف بدر الدين الزركشي ( القرن الثامن )
وفي القرن التاسع ألف الإمام الدين السيوطى كتابا سماه التبحير في علوم التفسير ، ثم وسع بحوثه وأضاف إليها الكثير من أنواع علوم القرآن حتى أصبح كتابا ضخما فيما سماه بـــــــ " الإتقان في علوم القرآن " وفي القرون اللاحقة فترت الهمم وتوقفت النهضة في هذا العلم حتى جاء هذا العصر[9]. ولما تقررت دراسة علوم القرآن بوصفها فنا مستقلا في جامعة الإزهر الشريف بالقاهرة قام الأساتذة الأفذاذ بالكتابة والتأليف  في هذا العلم.
المراحل والفترات البارزة في الإهتمام بالقرآن الكريم ودراسته الى ما يأتى :
1.   المرحلة الأولى عصر الرسول والصحابة رضوان الله تعالى عليهم.،
2.   المرحلة الثانية عصر التابعين وتابعهم رضي الله عنهم
3.   المرحلة الثالثة عصر التدوين
4.   المرحلة الرابعة عصر الفترة الممتدة من عصر التدوين الى الحاضر
5.   المرحلة الخامسة عصر الحديث.
الباب الثالث
التلخيص
         أن علوم القرآن هو العلم الذي يتناول الأبحاث المتعلقة بالقرآن من حيث معرفة أسباب النزول ، و جمع القرآن وترتيبه ، ومعرفة المكى والمدنى ، والناسخ و المنسوخ ، والمحكم والمتشابه.
        أما علوم القرآن يتكون ، فهي : علم التفسير ، علم أسباب النزول ، علم الناسخ والمنسوخ ، وعلم غريب القرآن.
 تاريخ علوم القرآن هي :
1.   عهد ما قبل التدوين : عند عهد أبى بكر الصديق وعهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه ،
2.   عهد التمهيد للتدوين : عند عهد الخليفة عثمان بن عفان،
3.   عهد تدوينة علوم القرآن 

مصادر البحث
القرآن الكريم
مناع القطان ، مباحث في علوم القرآن ، حقوق الطبع محفوظة 1411 ه- 1990 م
نور الدين عتر ، علوم القرآن الكريم ، الطبعة الأولى ( دمشق : دار الخير ، 1993 )
الدكتور موسى شاهين لاشين ، اللالئ الحسان في علوم القرآن ، الطبعة الأولى , ( القاهرة ، دارالشروق ، 2002 / 1423 )
محمد رجب ، حقائق حول القرآن ، دارالصحوة للنشر الطبعة الأولى 1407 ه- 1987 م
إبراهيم عبد الرحمن خليفة ، منة المنان في علوم القرآن ، الجزء الأول ، مطبعة الفجر الجديد
الشيخ محمد عبد العظيم الزرقانى ( المشهور بازرقانى ) ، مناهل العرفان في علوم القرآن ، المجلد الاول






 سورة المجادلة ، الآية 11[1]
 سورة البقرة ، الآية 146[2]
إبراهيم أنبس وغيره ، المعجم الوسيط ، الجزء الثانى، ( استانبل : المكتبة الإسلامية، دت )[3]
 الشيخ محمد عبد العظيم الزرقانى ( المشهور بازرقانى ) ، مناهل العرفان في علوم القرآن ، المجلد الاول[4]
 الدكتور موسى شاهدين لاشين ، اللالئ الحسان في علوم القرآن ، الطبعة الأولى ( القاهرة ، دا رالشروق ، 2002 / 1423 ) ص[5]
البيان ص 31[6]
 سورة الواقعة ، الآيات 1-16[7]
 الزرقانى ، مناهل العرفان ، المجلد الأول ، ص 30[8]
 موسى شاهين لاشين ، نفس المرجع[9]

SEJARAH MASUKNYA ISLAM DI INDONESIA


PENDAHULUAN
            Agama Islam telah ada sejak Zaman Nabi Muhammad SAW , kemudian di Teruskan oleh Para khalifah dan Sahabat – Sahabatnya sehingga sampai kepada kita (umat islam)  yang ada di Indonesia. Perjalanan datang nya agama islam tentunya ada pembawa dan sejarahnya. Untuk itu Mari kita sama sama belajar , mengenal, mengetahui tentang sejarah masuk nya islam ke Indonesia.
            Indonesia memiliki Profil Negara yang kaya akan hasil bumi (rempah – rempah) , sehingga menjadi pusat perhatian Dunia. Kemudian para pedagang dari Luar Indonesia berdatangan untuk berdadang , mencari rempah – rempah. Para pedangan tersebut di antara nya Arab, Persia, dan Gujarat, yang kemudian sembari mencari rempah – rempah mereka pun mengajarkan Agama mereka di Indonesia (Agama Islam). Pada Makalah ini, Penulis akan memaparkan banyak tentang Karakteristik Masuknya Islam Di Indonesia, Sejarah Masuk dan Perkembangan Islam Di Indonesia, Teori-Teori Masuknya Islam Ke Indonesia, Sumber Bukti Masuknya Islam Ke Indonesia, dan Akulturasi Budaya Hindu-Budha dengan Islam.
KARAKTERISTIK MASUKNYA ISLAM DI INDONESIA
            Masuknya pengaruh agama dan kebudayaan Islam di Indonesia memiliki latar berlakang yang sama dengan agama Hindu-Budha, yaitu melalui jalur perdagangan dengan pedagang Arab, India dan Cina yang terlebih dahulu telah memeluk agama Islam.
            Agama Islam diperkenalkan dan disebarluaskan dengan cara yang damai, tidak melalui peperangan atau pemaksaan. Peranan wali dari penduduk asli Indonesia turut serta dalam penyebaran agama Islam, yang menjadi menarik perhatian masyarakat adlah mereka tidak membuat dirinya menjadi berbeda dengan lainnya. Penggunaan pakaian dan pendekatan bahasa adalah cara yang efektif, diperkenalkannya unsur-unsur kesenian menambah khasanah kebudayaan Indonesia.
1.      Samudra Pasai
Orang Gujarat, Persia dan Arab yang berdagang dan menetap di muara Sungai Perlak dan muara Sungai Pasai mendirikan sebuah kesultanan. Dinasti Fatimiah runtuh tahun 1268 dan digantikan oleh dinasti Mamaluk yang beraliran Syafi’i, mereka menumpas orang-orang Syiah di Mesir, begitupula di pantai Timur Sumatera.
Utusan dinastri Mamaluk yang bernama Syekh Ismail mengangkat Marah Silu menjadi sultan di Pasai, dengan gelar Sultan Malikul Saleh. Marah Silu yang semula menganut aliran Syiah berubah menjadi aliran Syafi’i.
Sultan Malikul Shaleh digantikan oleh putranya yang bernama Sultan Malikul Thahir, putra keduanya yang bernama Sultan Malikul Mansur memisahkan diri dan kembali menganut aliran Syiah.
Saat Majapahit melakukan imperium ke seluruh Nusantara, kesultanan di Pasai tunduk dan berada di bawah kekuasaan Majapahit.
Nama-nama sultan pengganti Sultan Malikul Saleh yang pernah berkuasa diSamudera Pasai adalah :
1.      Sultan Muhammad yang bergelar Sultan Malikul Tahir (1297-1363).
2.      Sultan Ahmad yang bergelar Sultan Malik Az-Zahir (1326-1348).
3.      Sultan Zainal Abidin (1348-1383)

Sumber-sumber yang menyatakan keberadaan kesultanan di Pasai didapat dari catatan Ibnu Batuta saat ekspedisi dari India ke Cina tahun 1345 dan catatan Marcopolo dari Venesia tahun 1292.
2.      Kerajaan Malaka
Didirikan oleh Paramisora, pangeran Majapahit yang melarikan diri ke Tumasik setelah terjadi Perang Paregreg (1401-1406). Pelariannya ke Tumasik (Singapura) dilanjutkan ke Semenanjung Malaka.
Paramisora membuat pelabuhan sebagai tempat singgah para pedagang dari luar negeri maupun dalam negeri, Paramisora mengganti agama lamanya dengan agama Islam dan berganti nama menjadi Sultan Iskandar Syah. Kesultanan berikutnya adalah Muhammad Iskandar Syah (1414-1424) yang menikah dengan putri dari Pasai. Sultan Mudzafat Syah menggantikan Muhammad Iskandar Syah melalui kudeta, selanjutnya kesultanan dilanjutkan Sultan Mansur Syah (1458-1477), Sultan Mahmud Syah (1488-1511). Tahun 1511 saat Kerajaan Malaka dipimpin Sultan Mahmud Syah, terjadi penyerbuan oleh bangsa Portugis yang dipimpin oleh Alfonso  d’Alburquerque.
Sultan Mahmud Syah melarikan diri ke Johor dan mendirikan kerajaan Johor, Masalah perpajakan diurus seorang tumenggung yang menguasai wilayah tertentu, urusan perdagangan laut diurus oleh syahbandar dan urusan perkapalan diurus oleh laksamana.
3.      Kerajaan Aceh
Kerajaan Aceh didirikan Sultan Ali Mughayat Syah pada tahun 1530, Tahun 1564 Kerajaan Aceh di bawah pimpinan Sultan Alaudin al-Kahar (1537-1568).
Pada masa kerajaan Aceh dipimpin oleh Alaudin Riayat Syah datang pasukan Belanda yang dipimpin oleh Cornelis de Houtman untuk meminta ijin berdagang di Aceh.
Penggantinya Alaudin Riayat Syah adalah Sultan Ali Riayat dengan panggilan Sultan Muda, ia berkuasa dari tahun 1604-1607. Portugis melakukan penyerangan tapi usaha ini tidak berhasil. Setelah Sultan Muda digantikan oleh Sultan Iskandar Muda dari tahun 1607-1636, kerajaan Aceh mengalami kejayaan dalam perdagangan. Banyak terjadi penaklukan di wilayah yang berdekatan dengan Aceh seperti Deli (1612), Bintan (1614), Kampar, Pariaman, Minangkabau, Perak, Pahang dan Kedah (1615-1619).
Gejala kemunduran Kerajaan Aceh muncul saat Sultan Iskandar Muda digantikan oleh Sultan Iskandar Thani (1637-1642). Pada masa ini terjadi pertikaian antara golongan bangsawan (Teuku) dengan golongan agama (Teungku), sedangkan golongan agama sendiri tidak pernah bersatu karena terdapat dua aliran yang berbeda, Syiah dan Sunni.
4.      Kerajaan Demak
Kerajaan Demak didirikan oleh Raden Fatah. Yaitu keturunan Raja Brawijaya V yang menikah dengan putri Cina. Ketika Majapahit masih berkuasa walaupun dalam keadaan lemah, Raden Fatah diangkat menjadi bupati di Bintoro (Demak) dengan gelar Sultan Alam Akbar al Fatah. Tahun 1500 Demak menyerang Majapahit dan memindahkan pusat pemerintahan di Demak.
Setelah Raden Fatah wafat, Demak diserahkan kepada Cu-cu atau Sumangsang, Selanjutnya Demak diperintah oleh Dipati Unus dari tahun 1507.
 Tahun 1513 Demak memimpin pasukan yang dipimpin oleh Dipati Unus melakukan usaha merebut Selat Malaka dari Portugis. Karena kejadian itu, Dipati Unus dikenal dengan panggilan Pangeran Sabrang Lor atau Pangeran yang menyeberang ke Utara. Sultan Trenggana menggantikan saudaranya Dipati Unus dari tahun 1521-1546. Sultan Trenggana memperluas wilayah kekuasaan Demak ke Madiun (1529), Blora (1530), Surabaya (1531), Pasuruan (1535), Lamongan, Blitar, Wirasaba (1535), Kediri (1539), dan Blambangan (1546). Usaha Demak memperluas wilayah dilanjutkan ke Banten, Cirebon dan Jayakarta pada tahun 1525 dibawah pimpinan Fatahillah.
Wafatnya Sultan Trenggana saat penaklukan Blambangan menimbulkan konflik keluarga yang ingin menguasai tahta kerajaan Demak. Adiknya yang bernama Pangeran Seda ing Lepen menjadi raja Demak, namun tidak berlangsung lama dan digantikan oleh Pangeran Prawata putra Sultan Trenggana. Namun Arya Penangsang putra Pangeran Seda ing Lepen sama-sama menginginkan tahta kerajaan Demak.
5.      Kerajaan Banten
Untuk mengurangi pengaruh Portugis di Nusantara, Fatahillah membuat kerajaan Banten sebagai kerajaan bawahan Demak. Fatahillah melanjutkan penaklukannya ke Cirebon, dan kekuasaan Banten diserahkan kepada puteranya yang bernama Hasannudin.
Pada tahun 1522 Banten memutuskan untuk melepaskan diri. Dengan demikian, Hasanuddin adalah pendiri dan peletak cikal-bakal kerajaan Banten. Hasanuddin dinikahkan dengan putri Sultran Trenggono. Hasanuddin memiliki dua putera yaitu Maulana Yusuf dan Pangeran Jepara. Pangeran Jepara menikah dengan putri penguasa Jepara, Ratu Kali Nyamat dan menjadi pengganti penguasa Jepara.
Pada tahun 1570 Banten diperintah Maulana Yusuf. Ia melakukan penaklukan ke kerajaan Pajajaran yang masih beragama Hindu. Setelah Maulana Yusuf wafat tahun 1580, kekuasaan diberikan kepada Maulana Muhammad. Proses peralihan kekuasaan ini mendapat tentangan dari Pangeran Jepara. Usaha Pangeran Jepara untuk menguasai Banten dilakukan dengan penyerangan, namun gagal karena Maulana Yusuf dibantu oleh para ulama.
Tahun 1651-1682, Banten mengalami kejayaan saat diperitah oleh Sultan Ageng Tirtayasa. Ia sangat keras terhadap Belanda. Anehnya, Sultan Haji (putra Sultan Ageng Tirtayasa) tidak menyetujui dan malah bersekutu dengan Belanda.
6.      Kerajaan Mataram
Jaka Tingkir menantu Pangeran Trenggono memindahkan pusat pemerintahan dari Demak ke Pajang, dan kemudian mendirikan kerajaan Pajang dan menjadi raja pertama di Pajang dengan gelar Hadiwijaya. Jaka Tingkir melakukan penaklukan terhadap kerajaan-kerajaan kecil di Jawa Timur. Ia memberikan hadiah kepada dua orang yang telah berjasa selama penaklukan, mereka adalah Ki Ageng Pamanahan yang ditempatkan di Mataram dan Ki Ageng Panjawi yang ditempatkan di Panjawi.
Pada tahun 1578 didirikan keraton oleh Pamanahan di Plered sebagai ibukota wilayah Mataram. Setelah Pamanahan, kekuasaan wilayah dilanjutkan oleh anaknya yang bernama Senapati. Kelak, Senapati yang menjadi peletak cikal-bakal kerajaan Mataram. Pada tahun 1613-1645, Sultan Agung membawa Kerajaan Mataram ke dalam masa kejayaan. Amangkurat I putera dari Sultan Agung melakukan kerjasama dengan Belanda untuk dapat mengatasi pemberontakan-pemberontakan di daerah. Belanda berkeinginan untuk menguasai tanah Jawa yang subur dengan memecah Mataram menjadi beberapa kerajaan kecil dan memaksa untuk dilakukan Perjanjian Giyanti (1755). Isi dari Perjanjian Giyanti adalah membagi kerajaan Mataram menjadi dua wilayah kekuasaan, yaitu Kesultanan Yogyakarta dengan Mangkubumi sebagai raja dengan gelar Sultan Hamengkubuwono I, dan Kasunanan Surakarta dengan raja Susuhunan Pakubuwono III.Tahun 1813, oleh Belanda wilayah Mataram dibagi menjadi 4 bagian yaitu Yogyakarta, Surakarta, Pakualaman dan Mangkunegaran.
7.      Kerajaan Goa Tallo
Goa dan Tallo merupakan kerajaan kembar, pada tahun 1603 Goa menjadi kerajaan Islam Daeng Manrabia masuk Islam dan bergelar Alauddin, Tallo menjadi kerajaan Islam saat Kraeng Matoaya masuk Islam dan bergelar Sultan Abdullah. Wilayahnya meliputi sebagian besar Sulawesi dan bagian timur Nusa Tenggara.
Setelah Alaudin meninggal, tahta diserahkan kepada Hasanuddin (1654-1660). Usaha ayahnya menentang Belanda dilanjutkan, bahkan kegigihannya sangat merepotkan. Oleh karena itu Hasanuddin dikenal dengan “ayam jantan dari timur”. Penguasa Makassar selanjutnya adalah Mapasomba, putra Hasanuddin.
Bone merupakan wilayah kekuasaan Makassar yang dipimpin oleh Aru Palaka menawarkan kerjasama untuk membantu Belanda. Tahun 1667, Belanda dapat menghancurkan Makassar dan memaksa dilakukan Perjanjian Bongaya, yang isinya antara lain :
1.      Pengakuan hak monopoli Belanda.
2.      Belanda dapat mendirikan benteng-benteng pertahanan di Makassar.
3.      Makassar melepaskan daerah-daerah kekuasaan.
4.      Aru Palaka diakui sebagai Raja Bone.


  1. Kerajaan Ternate Dan Tidore
Di pulau Maluku terdapat empat kerajaan besar, yaitu Jailolo, Bacan, Ternate dan Tidore. Ternate dan Tidore merupakan kerajaan besar yang menguasai persaingan perdagangan dibandingkan dengan lainnya. Dalam persaingannya Ternate membentuk Uli lima (persekutuan lima) yang terdiri dari Bacan, Obi, Seram dan Ambon, sedangkan Tidore membentuk Uli siwa (persekutuan sembilan) yang terdiri dari Jailolo, Makian, dan pulau-pulau kecil di Maluku sampai Irian.
Portugis bersekutu dengan Ternate dan Spanyol bersekutu dengan Tidore. Dengan perjanjian Saragosa Spanyol menguasai Filipina dan Portugis menguasai Maluku. Sultan Tabariji dari Ternate ditangkap tanpa alasan jelas dan dibuang ke Goa. Melihat kejadian tersebut Sultan Hairun sebagai penguasa kerajaan Ternate secara terang-terangan menentang hak monopoli Portugis di Maluku, dengan tipu muslihat Sultan Hairun dibunuh oleh bangsanya sendiri.
Tahun 1570 Sultan Baabulah berhasil mengusir Portugis dari tanah Ternate. Akhirnya Portugis keluar dari Maluku dan tinggal didaerah Timor Timur.
TEORI-TEORI MASUKNYA ISLAM KE INDONESIA
Pada abad ke-13 Masehi, merupakan awal dimana masuknya Agama Islam di Indonesia melalui Pedagang Muslim. namun tetap saja para Ahli memiliki pendapat yang berbeda – beda. Yang jelas ada beberapa teori yang berlaku yang menjadi proses masuknya agama islam ke Indonesia.
1.      Teori Gujarat 
Teori yang dipelopori oleh Snouck Hurgronje ini menyatakan bahwa agama Islam baru masuk ke Nusantara pada abad ke-13 Masehi yang dibawa oleh para pedagang dari Kambay (Gujarat), India.


2.      Teori Mekkah
Teori ini adalah teori baru yang muncul untuk menyanggah bahwa Islam baru sampai di Indonesia pada abad ke-13 dan dibawa oleh orang Gujarat. Teori ini mengatakan bahwa Islam masuk ke Indonesia langsung dari Mekkah (arab) sebagai pusat agama Islam sejak abad ke-7. Teori ini didasari oleh sebuah berita dari Cina yang menyatakan bahwa pada abad ke-7 sudah terdapat sebuah perkampungan muslim di pantai barat Sumatera.
3.      Teori Persia
Teori ini dipelopori oleh P.A Husein Hidayat. Teori Persia ini menyatakan bahwa agama Islam dibawa oleh para pedagang dari Persia (sekarang Iran) karena adanya beberapa kesamaan antara kebudayaan masyarakat Islam Indonesia dengan Persia.
Secara Proses !! Masuk nya Islam ke Indonesia terdapat beberapa Cara. Diantaranya melalui : Perdangan, Perkawinan, Pendidikan , dan Kesenian. Secara Detail berikut adalah Penjabaran sejarah proses masuknya islam ke Indonesia.
a.      Melalui Cara Perdagangan
Indonesia dilalui oleh jalur perdagangan laut yang menghubungkan antara China dan daerah lain di Asia. Letak Indonesia yang sangat strategis ini membuat lalu lintas perdagangan di Indonesia sangat padat karena dilalui oleh para pedagang dari seluruh dunia termasuk para pedagang muslim. Pada perkembangan selanjutnya, para pedagang muslim ini banyak yang tinggal dan mendirikan perkampungan islam di Nusantara. Para pedagang ini juga tak jarang mengundang para ulama dan mubaligh dari negeri asal mereka ke nusantara. Para ulama dan mubaligh yang datang atas undangan para pedagang inilah yang diduga memiliki salah satu peran penting dalam upaya penyebaran Islam di Indonesia.


b.      Melalui Perkawinan
Bagi masyarakat pribumi, para pedagang muslim dianggap sebagai kelangan yang terpandang. Hal ini menyebabkan banyak penguasa pribumi tertarik untuk menikahkan anak gadis mereka dengan para pedagang ini. Sebelum menikah, sang gadis akan menjadi muslim terlebih dahulu. Pernikahan secara muslim antara para saudagar muslim dengan penguasa lokal ini semakin memperlancar penyebaran Islam di Nusantara.
c.       Melalui Pendidikan
Pengajaran dan pendidikan Islam mulai dilakukan setelah masyarakat islam terbentuk. Pendidikan dilakukan di pesantren ataupun di pondok yang dibimbing oleh guru agama, ulama, ataupun kyai. Para santri yang telah lulus akan pulang ke kampung halamannya dan akan mendakwahkan Islam di kampung masing-masing.
d.      Melalui Kesenian
Wayang adalah salah satu sarana kesenian untuk menyebarkan islam kepada penduduk lokal. Sunan Kalijaga adalah salah satu tokoh terpandang yang mementaskan wayang untuk mengenalkan agama Islam. Cerita wayang yang dipentaskan biasanya dipetik dari kisah Mahabrata atau Ramayana yang kemudian disisipi dengan nilai-nilai Islam.
SUMBER BUKTI MASUKNYA ISLAM KE INDONESIA
            Ada beberapa catatan –catatan tentang Sumber dan Bukti Masuknya Islam Ke Indonesia, antara lain :
a.      Pedagang Arab
Berdasarkan catatan dari Ibnu Hordadzbeth (844-848), Sulayman (902), Ibnu Rosteh (903), Abu Zayid (916) dan Mas’udi (955) menyebutkan bahwa Kerajaan Sriwijaya melakukan perdagangan dengan kerajaan Oman dengan menjual kayu, timah, gading, rempah-rempah, merica, pala dan lain-lain. Ini terjadi pada tahun 7 saat Sriwijaya dipimpin oleh Raja Zabaq.
b.      Ibnu Batuta
Ibnu Batuta mendapat tugas untuk melakukan pelayaran ke Cina atas perintah Moh. Ibn Tuglag dari India. Ia mengemukakan bahwa di Indonesia sudah menggunakan nama-nama yang bernuansa Arab, yakni Syekh dan Malik
c.       Marcopolo
Saat perjalanan pulang Marcopolo dari Cina dan singgah di Perlak sudah melihat adanya kerajaan Islam di Tumasik dan Samudera Pasai. Kedua kerajaan tersebut menguasai Selat Malaka dan melakukan hubungan dagang ke Gujarat dan Benggala.
d.      Ma Huan
Pada tahun 1400 M, Ma Huan adalah seorang penulis muslim asal Cina ikut serta bersama Laksamana Cheng-Ho yang juga Muslim melakukan eskpedisi ke tanah Jawa. Catatannya yang ditulis dalam buku Yingyai Seng-lan, menuturkan bahwa orang Cina yang bermukim di Jawa berasal dari Kanto, Zhangzhou, dan Quanzhou, kebanyakan dari mereka telah masuk Islam dan mentaati agama.
e.       Tome Pires
Dalam catatan orang Portugis yang bernama Tome Pires menyebutkan bahwa pada awal abad XVI kerajaan-kerajaan di Sumatera telah menganut ajaran Islam, di Tuban dan Gresik sudah terdapat keturunan ketiga para pengusaha-pengusaha beragama Islam.
f.       Batu Nisan
Ditemukannya batu nisan yang memiliki corak bernuansa Islam, antara lain:
1.      Makam Fatimah binti Maimun, diperkirakan meninggal pada tahun 1025.
2.      Makam Sultan Malik al-Saleh, meninggal tahun 1297.
3.      Makam Syekh Maulana Malik Ibrahim, meninggal tahun 1419.


g.      Wali Songo
1.      Maulana Malik Ibrahim atau Maulana Maghribi, menyebarkan agama Islam di Gresik dengan menggunakan pendekatan pergaulan.
2.      Sunan Ampel, menyebarkan agama Islam di Surabaya.
3.      Sunan Bonang putra Sunan Ampel, menyebarkan Islam di Tuban.
4.      Sunan Drajat putra ketiga Sunan Ampel, menyebarkan Islam di Sedayu (Surabaya).
5.      Sunan Giri (Raden Paku) murid Sunan Ampel, menyebarkan Islam di Gresik.
6.      Sunan Muria, menyebarkan Islam di daerah pedalaman Kudus.
7.      Sunan Kudus (Udung), menyebarkan Islam di Kudus.
8.      Sunan Kalijaga (Joko Said), menyebarkan Islam di Kadilangu (Demak).
  1. SunanGunung Jati (Fatahillah), menyebarkan Islam di Cirebon.
Pengaruh Dan Peninggalan Budaya Wali Songo
  1. Raden Fatah sewaktu menjadi raja Demak tidak memakai pakaian adat Arab, tetapi memakai kuluk, jamang dan sumping.
  2. Cerita wayang lebih bervariasi, diambil cerita-cerita rakyat dan cerita dari kitab Mahabarata dan Ramayana. Bentuk wayang yang semula boneka dimodifikasi menjadi pipih terbuat dari kulit.
3.      Menara Mesjid Kudus mirip dengan candi dengan bentuk atap menyerupai pura. Sunan Giri menciptakan lagu-lagu bernuansa Islam, seperti Ilir-ilir dan Jamuran.

AKULTURASI BUDAYA HINDU-BUDDHA DENGAN ISLAM
  1. Upacara Adat
Pada tahun 1284 Saka atau 1362 M, raja Hayam Wuruk melakukan acara srada untuk memperingati wafatnya Rajapatni. Tradisi penghormatan terhadap roh nenek moyang terasa masih sangat kental, walaupun sudah masuk agama Hindu-Budha. Di saat masuknya agama Islam, upacara seperti ini tidak hilang malah dibumbui dengan unsur-unsur Islam.
  1. Seni Bangunan
Arsitektur bangunan masjid dibuat secara khusus untuk membedakan dengan bangunan lainnya. Biasanya atap masjid dibuat bertingkat, denah persegi panjang, memiliki serambi depan atau samping, dikelilingi benteng dan gerbang berbentuk gapura. Contoh-contoh masjid seperti ini dapat dijumpai pada Masjid Marunda, Masjid Agung Demak, Masjid Agung Banten, dan Masjid Agung Cirebon.
  1. Seni Sastra
Sastra karya Hamzah Fanshuri merupakan contoh hasil akulturasi kebudayaan Islam dengan Budha, seperti terlihat dalam karyanya yang berjudul Syair Perahu yang mengibaratkan hidup manusia di dunia bagaikan mengarungi lautan, dan Syait Si Burung Pingai yang menggambarkan jiwa manusia sama seperti burung yang sama seperti dzat Tuhan.
KESIMPULAN
       Masuknya pengaruh agama dan kebudayaan Islam di Indonesia memiliki latar berlakang yang sama dengan agama Hindu-Budha, yaitu melalui jalur perdagangan dengan pedagang Arab, India dan Cina yang terlebih dahulu telah memeluk agama Islam.
Sejarah Masuknya Islam Ke Indonesia banyak contohnya seperti di Kerajaan Samudra Pasai, Kerajaan Malaka, Kerajaan Aceh, Kerajaan Demak, Kerajaan Banten, Kerajaan Mataram , Kerajaan Goa Tallo, Kerajaan Ternate Dan Tidore.
Teori atau Proses Masuknya Islam Ke Indonesia dengan cara Teori Gujarat,  Teori Mekkah, Teori Persia. Dan Prosesnya dengan Cara Perdagangan, Perkawinan, Pendidikan, dan Kesenian. Selain yang di atas masih ada beberapa catatan –catatan tentang Sumber dan Bukti Masuknya Islam Ke Indonesia, antara lain : catatan Pedagang Arab, Ibnu Batuta, Marcopolo, Ma Huan, Tome Pires, Batu Nisan, dan dari catatan Para Wali Songo.
Beberapa Contoh-contoh Akulturasi Budaya Hindu-Budha Dengan Islam, yaitu : Upacara adat, Seni Bangunan, dan Seni Sastra.